الآداب
خائنة الاعين
تأثر الكاتب في كتابة رواياته بهذه الأية التي ذكرت في القرآن لإشتمالها على كلمات بسيطة تحتوى على العديد من المعطيات والمواعظ والحكم والتي تحتاج إلى التدبر لأخذ مافيها من عبر ومواعظ
وفي قوله تعالى: (يَعْلَمُ خَائِنَةَ الْأَعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُّدُورُ) والكثير من الأسئلة حول هذه الاية ومنها هل العين تخون صاحبها مثلاً؟
وهل يمكن للعين أن تفصح عن الأسرار المخبأة في دماغنا من دون أن نشعر؟
وهل يمكن للعلماء أن يعثروا على دليل علمي يؤكد خائنة الأعين؟.