الآداب
السنيورة
عالما مليئا بالقسوة والخطورة ينقله لنا الكاتب فى روايته ولكن لا تخلو الرواية كعادة كتاباته من المواقف اليومية الإنسانية داخل البيت وحول الطبلية، يوم أكل اللحمة في الموسم، ولحظات سعادة أخرى تبرق وسط ألم رحلة الحلم الضائع لشباب القرية واحدا بعد الآخر.