الآداب
أنا ونصفي الأخر
عبارة عن يوميات مخطوبان لمى و مجد وما يحدث في يومياتهما، لم يعجب النقاد بعض الاشياء في الرواية وهي الدمج بين العامية والفصحى، وكانت خفيفة الظل و حمولتها انسانية بامتياز تحاكي واقع مجتمعي لمجتمع معين قد تبدوا بعض تصرفات الشخصية الرئيسية صادمة و غير مفهومة للكثير من البنات من عاشت في مجتمع منفتح من درست في الاختلاط مند سنتها الاولى في المدرسة الابتدائية الى دراستها الجامعية فالكثير من الحواجز محطمة بين الفتاة و الرجال بصفة عامة.